Minggu, 13 Maret 2011

ليس كل ما صح سنده صح متنه . أى ان صحة الاسناد ليست موجبة لصحة المتن

 قال ابن الصلاح قد يقال هذا حديث صحيح الا سناد ولا يصح لكونه شذوذا او معللا ( مقدمة 113 ).
 قال النووى : لأ نه قد يصح او يحسن الإ سناد دون المتن لشذوذ او علة .( التقريب ص 6 )
 قال ابن كثير : والحكم بالصحة او الحسن على الاسناد لا يلزم منه الحكم بذلك على المتن اذ قد يكون شاذا او معللا ( اختصار علوم الحديث 43 ).
 ومن الكتب المؤلفة فى نقد الحديث كتب العلل , لكنها كما هو معلوم مختصة بعلل الاساند فقط.
 ومن كتب العلل : "علل الحديث ومعرفة الرجال " لابن المدينى . ولم يوجد فيه انه يعلل حديثا واحدا بالنظر الى متنه.
 وكذلك كتاب " العلل ومعرفة الرجال : لاحمد بن حنبل وكتاب " التاريخ والعلل " ليحيى بن معين ( مخطوط ). وكتاب " العلل " للترمذى . ولم يوجد فيه مايتعلق بالمتن .
 وكتاب " علل الحديث " لابن ابى حاتم فى مجلدين وهو اكبر كتاب مطبوع فى العلل , ذكر فيه علل 2940 حديثا وليس فيها تعليل للمتون بل كل ذلك للاساند

مقايس نقد الحديث :
1. عرض الحديث على القرآن
2. عرض السنة بعضها على بعض
3. النظر العقلى

مقايس النقد عند الفقهاء :
1. عرض الحديث على القرآن
2. عرض روايات الحديث الواحد بعضها على بعض
أ. الاضطراب,
ب. القلب
ج. التصحيف والتحريف
د. زيادة الثقة .
3. عرض السنة بعضها على بعض
4. عرض متن الحديث على الوقائع والمعلومات التاريخية.
5. ركاكة لفظ الحديث وبعد معناه
6. مخالفة الحديث للاصول الشرعية والقواعد المقررة
7. اشتمال الحديث على امر منكر او مستحيل

Tidak ada komentar:

Posting Komentar